NCC ad hoc Contact Organ Public Meeting In Seattle
Written by NCC Ad hoc Contact Organتصريح صحفي حول إعتقال السلطات السودانية لرئيس القيادة المركزية للتحالف الديمقراطي الإرتري
Written by التحالف الديمقراطي الإرتريأفادت الأنباء الواردة أن السلطات السودانية إعتقلت المناضل حسين خليفة محمد علي رئيس جبهة التحرير الإرترية ورئيس القيادة المركزية للتحالف الديمقراطي الإرتري، وعضو المجلس الوطني الإرتري للتغيير الديبقمراطي، في الثلاثين من يناير الماضي 2016م. كما أعتقل في وقت لاحق المناضل عبدالله حمدوي عضو اللجنة التنفيذية للجبهة، وعضو المجلس الوطني الإرتري للتغيير الديمقراطي.
إن التحالف الديمقراطي الإرتري في الوقت الذي يعبر فيه عن عميق إستغرابه ودهشته من إتخاذ السلطات السودانية هذا الإجراء غير المتوقع، خاصة وأن المعارضة الإرترية دأبت على إحترام الخيارات السياسية للسلطات السودانية، وكذلك سيادتها على أراضيها، وعدم ممارسة أي نشاط في الأراضي السودانية، يعكر صفو علاقاتها مع السلطة القهرية القائمة بأسمرا، فإنه ليعتبر إنّ إعتقال هذين المناضلين تحوّلا في الموقف السوداني، ما يدعوه إلى تحميل السلطات السودانية كامل مسئولياتها القانونية والسياسية، تجاه سلامة المناضلين المعتقلين.
إن التحالف الديمقراطي الإرتري، والذي ظل يحرص طوال الفترات الماضية للحفاظ على العلائق والروابط التاريخية التي تجمع الشعبين الشقيقين
في إرتريا، وسعى جاهدا لترقيتها إلى أرفع المستويات، ليجد نفسه اليوم مضطرا لدعوة السلطات السودانية، لتضع تلك الروابط موضع إهتمامها الأول، في تعاملها مع الواقع الإرتري الحالي. وإنّ مسايرة طلبات السلطة القائمة بأسمرا في التضييق على أبناء الشعب الإرتري في السودان، والتعرّض لقادة قواه المناضلة من أجل التغيير في إرتريا، بالإعتقالات والمطاردة، لن يجعل سلطات أسمرا تنصرف عن إستهدافها للسودان وإستقراره، في الحاضر والمستقبل، وأن تاريخها ليشهد بذلك. وأن التغيير الديمقراطي في إرتريا ، وبرغم شراسة السلطة القمعية في مواجهته، فإنه آتٍ وحادثٍ لا محالة، وأن هذه السلطة ستعانق مصيرها المحتوم.
بناءا على ذلك ، فإننا في الوقت الذي نناشد فيه السلطات السودانية لإطلاق سراح المناضلين، واللذين نجزم أنهما لم ولن يرتكبا ما يهدد أمن السودان وسلامة سيادته، لندعوا السلطات السودانية لتوجه جهدها في مواجهة تدخلات سلطات أسمرا في الشئون الداخلية السودانية، والخروقات التي تقوم بها أجهزة إستخباراتها للسيادة السودانية، والمتمثلة في كافة أنشطة التهريب المحرمة التي تديرها عبرالسودان، وشراكتها مع العصابات الإجرامية في تهريب البشر وتجارة الأعضاء، بدلا من ملاحقة المناضلين الشرفاء، الذين ظلوا عبر تاريخهم النضالي، سياجا يحمي حدود السودان الشرقية من مختلف أنواع الإنتهاكات.
وفي الختام نتوجه لكافة هيئات حقوق الإنسان، والنقابات، والإدارات الأهلية، ومنظمات المجتمع المدني السودانية - قبل غيرها- للتعبير عن تضامنها مع الشعب الإرتري وقواه المناضلة، والسعي مع كافة الجهات ذات الصلة في الصعيدين الإقليمي والدولي، للحيلولة دون تعريض المناضلين للمخاطر، عبر تسليمهم لسلطات أسمرا القمعية، والتي لن تتوان عن إلحاق الأذى الجسيم بهما.
التحالف الديمقراطي الإرتري
02 فبراير 2016م
Public Meeting With Semere Tesfamichael Habtemariam
Written by Semere Tesfamichael Habtemariamንውጉኣት ኲናት ሓርነት ኤርትራ ብሓፈሻ ነቶም ንናጽነት ሃገሮምን ሓርነት ህዝቦምን ዝወደቁን ዝሰንከሉን እንክንሶም ዋላ ድሕሪ ናጽነት ኤርትራ 1991 ንነጀው እውን እንተኾነ ገጽ ሃገሮምን ህዝቦምን ክርእዩ ዕድልን መሰልን ዘይረኸቡ፣ ኣብ ክንድኡ ከም ሓደ ገዲም ንብረት ኣብ መደበር ኣካለ ስንኩላን ኤርትራ ኣብ ከሰላ፣ ሱዳን ተደርብዮም ብቃንዛኦምን ብዕድሎምን ክሳቀዩ ዝነብሩ ንዘለዉ ጀጋኑና፣ ፍሉይ ቆላሕታ ብምሃብ ንምሕጋዞም እጃሙ ከበርክት፣ ብግዱሳት ዜጋታት ኣብ ጥሪ 2013 ዝተመስረተ ማሕበር ካብ ግዜና ብግዜ እንዳዓኾዅ ብምምጻእ፣ ምስኡ ብምትእስሳር ሓገዛቱ ውን እንዳደንፈዐ ይመጽእ ከምዘሎ ክፍለጥ ተኻኢሉ።
ብኡ መሰረት እዚ ማሕበርዚ ኣብ ዓመተ 2015 ንውጉኣት ኲናት ኤርትራ ኣብ ከሰላ ንምሕጋዝ ካብ ምዝጉባት ኣባላትን ዘይምዝጉባት ተደናገጽቲ ዜጋታትን ብመንገዲ ምዱብ ዓመታዊ ክፍሊትን ብመንገዲ ተወሳኺ ህያባትን ዝተዋህለለ ገንዘብ ብድምር NKR17,941(ዓሰርተ ሸውዓተ ሽሕን ትሽዓተ ምእትን ኣርበዓን ሓደን ኖርወጅያን ክሮነር) ኣታዊ ገይሩ ከምዘሎ እቲ ማሕበርን ኣባላቱ ኣብ ዝሃቦ ዓመታዊ ጽሑፋዊ ጸብጻብ ሓቢሩ።
ካብዚ ገንዘብዚ 9,350 ክሮነር ብመንገዲ ምዱብ ዓመታዊ ውጺእት ዝተዋህለለ ክኸውን እንከሎ፣ ዝተረፈ 8,591 ክሮነር ግን ብመንገዲ ተወሳኺ ሓገዝን መሸጣ መግቢ ኣብ ከተማ ኦስሎ ኣብ ዝተጋበአ ኣኼባን ዝተረኽበ ምዃኑ ውን እቲ ዝቀረበ ጸብጻብ ሓቢሩ።
ክብርን ሞገስን ንስዉኣትናን ስንኩላትናን!!
ፍትሕን ሰላም ድማ ንህዝብና!!
ኣካያዲ ሽማገለ ማሕበር ሓገዝ ንውጉኣት ኲናት ሓርነት ኤርትራ- ኖርወይ
ራዲዮ ድምጺ ሓርነት 30 01 2016 إذاعة صوت الحرية
Written by Radio Voice of Liberty Swedenእቲ ኣብ ምምኽኻራዊ ኣኼባ ናይሮቢ ዝቖመ ግዝያዊ ኮሚተ ብ30 ጥሪ 2016 ኣብ በይኤርያ ናይ መጀመርያ ኣኼባ ኣካይዱ። ነዚ ኣኼባ ዝመረሐ ሓው ተስፋይ ወልደሚካኤል (ደጊጋ) እዩ። ምስኡ ድማ ኣሕዋት ሮመዳን ሳልሕ ካብ ግንባር ሃገራዊ ድሕነት ኤርትራን ወልዱ ነጸረኣብ ካብ ዲሞክራስያዊ ግንባር ሓደነት ኤርትራን ኣብ መድረኽ ነይሮም።
ኣብዚ ኣኼባ ሓው ተስፋይ ወልደሚካኤል (ደጊጋ) ንመሰረታዊ ትሕዝቶ ኣኼባ ናይሮቢ ብውሕሉልን ልዙብን ኣገባብ ብዝርዝር ኣብሪሁ። ኣብቲ መግለጺኡ ብመድረኽ ናብቲ ኣኼባ ዝተዓደሙ 18 ተቓወምቲ ውድባት ክኾኑ እንከለዉ፡ እቶም ክተሳተፉ ዝኸኣሉ ግና 11 ውድባት ምዃኖም ጠቒሱ። ኣብ ዝርዝር መግለጺኡ ድማ ንዕላማ ኣኼባ ናይሮቢ ኣብሪሁ። ንሱ ቀንዲ ዕላማ ናይቲ ኣኼባ ንኹሎም ተቓወምቲ ጉጅለታት ማለት፡ ፖለቲካዊ ውድባት፡ በርገሳዊ ማሕበራት፡ መንቅስቓስ መንእሰያት፡ ኣብ ሰብኣዊ መሰላት ዝነጥፉ፡ ሚዲያታትን ሃይማኖታዊ ትካላትን ኣብ ሓደ ክቢ ጠረጴዛ ምምጻእ ምንባሩ ገሊጹ። ሓው ተስፋይ ምስዚ ኣተሓሒዙ ኣብ ካለኣይ ምምኻራዊ ኣኼባ ነዚ ዝተጠቕሰ ዕላማ ኣብ ግብሪ ንምውዓል እዚ ኮሜት ከይሰልከየ ክሰርሕ ምዃኑ ኣነጺሩ።
ድሕሪ መግልለጺ ሓው ተስፋይ ደጊጋ እቲ ኣኼባ ንሕቶን መልስን ክፉት ኮይኑ። ካብቲ ኣብዚ ኣኼባ ዝቐረበ ሕቶታት፡ መድረኽ ይእመን ድዩ? ኣኼባ ናይሮቢ ንባይቶ ዝትክእ ድዩ? መርበብ ሓበሬታ ኣሰና ኣንጻር ናይ ናይሮቢ ኣኼባ ዝቐነዐ ወፈራ ዘካይድ ስለምንታይ እዩ?፡ ዝብሉ ይርከብዎ። ዶ/ር ኣሰፋው ተኸስተ ኣብዚ ኣኼባ ተረኺቡ ነቲ ንመድረኽ ዝምልከት ሕቶታት ንጹርን ውሕሉልን መልሲ ስለ ዝሃበ ተሳተፍቲ ኣኼባ ኣዝዮም ተሓጕሶም። ኣሕዋት ሮመዳንን ወልዱን ድማ ነቲ ዝተዋህበ መልሲ ዝድግፍ ኣገዳሲ ሓሳብ ወሲኾም። እቲ ምይይጥ ምቕሉልን ምክብባር ዝዓሰሎን እዩ ነይሩ።
ኣብ መደምደምታ ተሳተፍቲ ኣኼባ ንዕላማታት ኣኼባ ናይሮቢ ዘለዎ ዘይተቖጠበ ደገፍ ገሊጾም፡ ኣብ መጻኢ ምስቲ ኮሚተ ክሰርሑ ቅሩባት ምዃኖም ገሊጾም። እቲ ኣኼባ ብኹሉ መለክዒ ዕዉት እዩ ነይሩ።
حكم الهقدف علي الشعب تنفيذ مع وقف الإعلان
Written by اعلام حزب الشعب الديمقراطي الارتريالكل يعلم ويرى ويسمع الأحكام والممارسات القمعية التي ينفذها نظام الهقدف الدكتاتوري علي الشعب الارتري المغلوب علي أمره والسجين في عقر داره، وبما أن الألم المستمر يجبرك علي الشكوى المستمرة تجد نفسك مضطراً الي إسماع الناس المزيد من الآهات والنواح والأنين. نجد الهقدف اليوم بعد كل ما ظل يرتكبه بحق الشعب صباح مساء، يطالب ضحاياه أن يقولوا إنهم الجناة لا الضحايا، إذ يطالب من نجوا من مصيدته بجلدهم أن يلبسوه ثوب البراءة من دمائهم التي سالت في المعارك العبثية، المعتقلات التعسفية، في مرمي القناصة، وما فاضت به الصحاري والبحار والمحيطات من جثامينه، يريد منهم أن يمسحوا عن وجهه القميء ما لوَّث به نفسه من جرائم وثقتها الجهات الحقوقية والانسانية الدولية، باختصار أن يدينوا أنفسهم بسحب شهاداتهم ضده وأنه بالنسبة لهم غير مذنب وأن وجودهم هنا بمحض إرادتهم ولشؤونهم وشجونهم الخاصة ولا دخل في الأمر لاضطهاد سياسي، اجتماعي، اقتصادي ...الخ. يا للعجب، وهل تنجيه الإدانة بالفقر واضطرار المواطنين الي إخلاء البلاد من سكانها والشباب بالذات من تحمل المسئولية وتجيز له التربع علي عرش السلطة دون مساءلة عن أسباب الفقر المدقع الذي دفع الشباب الي الموت دون الهجرة والفرار وموجات (الهروب الكبير)؟؟!! وإذا افترضنا جدلاً صحة مقولة النظام أن سبب هجرة الشباب اقتصادي (أي بحثاً عن ظروف اقتصادية ومعيشية أفضل)، فهل يعني ذلك أن ليس في المسألة جانب سياسي معضـِّـد للسبب الاقتصادي بل وسبب مباشر له؟؟؟
إن الالتفاف حول القضايا الداخلية والهروب منها الي الأمام باصطناع مشاكل وقضايا خارجية عوضاً عن معالجتها ومواجهتها بشجاعة وشفافية، إن ذلك الأسلوب التحايلي ظل ديدن هذه الطغمة علي مر العصور ولم يكن وليد اليوم. إن ما ينشره النظام من حين الي آخر من إعلانات براقة ودراما تلفزيونية عن نيته الانتقال الي الديمقراطية أو العمل بالدستور المجمد وتحسين أوضاع حقوق الانسان ليس استجابة عطوفة منه لمطالب الشعب، بل استباق لخطر سيل خارجي قادم قد يجرفه في من يجرفه من الأنظمة المشابهة له قولاً وفعلاً. وإذا كانت مشكلة المطالب هذه نابعةً من الشعب فإنه علي العكس يهرب منها للأمام باختلاق أخطار خارجية قادمة. ذلك أن كل حروبه العبثية مع دول المنطقة والجوار (السودان، اليمن، اثيوبيا، جيبوتي) وتدخلاته السافرة في صميم شؤون الصومال لم يكن لدفع خطر خارجي ملموس، بل هروباً من قضايا ومطالب داخلية حان قطافها. ونفس الشيء ينطبق علي مغامراته الحالية بالدخول في أحلاف جديدة والخروج من أخرى والتشدُّق بمحاربة داعش وغيرها من قوى الإرهاب. هذا ولما كانت البلاد وشعبها هما الخاسر الأكبر من مغامراته غير المحسوبة النتائج، لم يكن النظام يكترث بشيء إلا ببقائه علي كرسي السلطة. قد توفر تلك الحيل والمغارات التي يلوذ بها النظام من حين لآخر ملاذاً مؤقتاً، وما يرمي به امريكا والغرب عموماً وما يسميه بنظام الوياني من التآمر علي البلاد يصب في ذات الوادي، وادي الهروب من الداخل الي الخارج والتمترس وراء أشباح مشكلات وتخرّصات اختلاق. أما مأساة شعبنا وقضاياه الدائمة فلا تزال قائمةً بلا حل.
تغاضـِـي النظام عن ترسانة جرائمه بحق الشعب وتناسيه ما مارسه وما يزال يمارسه من عدم اكتراث لمصالح الشعب ومطالبته بتوقيع ضحاياه علي صكوك براءته بل وإجباره إياهم علي الكذب من أجل سواد عيون النظام وإلباسه جلد حملٍ وديع، إن دلَّ علي شيء فإنما يدل علي مدى استخفاف هذا النظام البالغ بضحاياه من الشعب البريء وجرأته علي الحق والحقيقة. إن ما يمارس بحق هذا الشعب المعطاء يتجاوز الاستخفاف الي الجريمة.
ألم تكن سياساته هي التي تسببت فيما يسميه بالهجرة ذات الأسباب الاقتصادية، ألم يكن مشروع السخرة والعبودية المسمى زوراً ببرنامج الخدمة العسكرية الإلزامية هو الذي استعبد الشباب الارتري ذكوراً وإناثاً وأضاع حاضرهم ومستقبلهم بحرمانهم من كل الحقوق السياسية، الدينية، الاقتصادية، الاجتماعية، وعرَّض جميع المواطنين للجوع والفاقة؟؟؟ أليست الطبيعة القمعية الإقصائية لهذا النظام هي التي أفرزت تلك الظروف الاقتصادية السيئة التي أجبرت الشباب علي التدفق مهاجرين، وأجاعت وأفقرت من تبقى بالبلاد؟ وهل الشهادة بسوء الأحوال الاقتصادية تعفي النظام من السؤال عن أسبابها السياسية؟ إنها سياسة التخبط البليد في البحث عن مخابئ جديدة تحتمي بها الطغمة. إذاً الأسباب السياسية والاقتصادية متداخلة في أزمة الهقدف، فأيها اختار أدانه الخيار.
تظل ممارسات الطغمة تذيق الشعب بالداخل ألوان العذاب، فإذا فاض الكيل بالشعب صوَّبت غضبة الشعب الي دول الجوار، ذلك أن من يذيق شعبه الحنظل لن يطعم جاره الحلوَى. علماً أن النظام الذي يتكفف الارتريين بالخارج سرعان ما يبيعهم في أقرب مزاد إذا رأى أن ذلك يخدمه، أو أنه يقيه شراً قادماً نحوه، وها هو بالفعل يضطر الي بلع لسانه بادعاء مواطنة من خوَّنهم ونفى مواطنتهم لأنه يحتاج الي وقوفهم معه ضد الحملة الدولية عليه والتي لم يجرها عليه المواطنون بل جرَّتها اليه أفاعيله بمواطنيه.
للأمر أيضاً وجه آخر، إنه التستر الاقتصادي علي العيب السياسي لاستغلال الحاجة الاقتصادية في التسول السياسي. وبالفعل حصل بذلك التسول السياسي علي صدقة اقتصادية قدرها 200 مليون يورو عبارة عن دعم الاتحاد الاوربي للتنمية في ارتريا. ومن يمنحونه مجاملةً واتقاء شره لا تنطلى عليهم حيل الهقدف، فهم بذلك يستفيدون من حيل النظام في تبرير التملص عن مسئوليتهم الانسانية تجاه اللاجئين الارتريين. ونحن علي يقين من أن أية دولة أو منظمة مانحة لا تمنح أموالها لوجه الله بل لمصلحتها وما تجنيه من فوائد مادية أو معنوية من وراء ذلك. هناك علاقات مصالح متبادلة بين المانح والممنوح يستغلها الممنوح بالذات في اتجاهات عديدة. لذا لا نتوقع من الجهات المانحة أن تقدم مصالح اللاجئين الارتريين الانسانية علي مصالحها وأجندتها الوطنية.
اليوم أيضاً كما في السابق فإن مسئولية انتشال شعبنا مما هو فيه ليست مسئولية المانحين واللاعبين الآخرين، إنها مسئوليتنا نحن الارتريين. لذلك مهما استدرَّ النظام عاطفتنا ودغدغ مشاعرنا الوطنية يجب أن لا ننسى جرائمه بحق شعبنا ونتورط في الشهادة لصالحه زوراً والتوقيع علي صكوك براءته من تلك الجرائم ودفع ضريبة ال 2% له وتعزيز مواقفه المهزوزة وملء خزينته الفارغة. إن فعلـْــنا ذلك فإننا لن نجد من الهقادفة إلا الصـَّـغار والاستحقار. يجب أن نعلم أن الشعب هو المحتاج الي عطفنا وتخليصه من قبضة النظام، يجب أن ننقذ شعبنا وبلادنا بكل الوسائل الفعالة والممكنة لا أن نتداعى الي إنقاذ النظام عدو الشعب الذي يذرف دموع التماسيح علي ضياع الوطن. كما أنه مادامت الدكتاتورية تجثو علي صدر الوطن فلا أمان لنا ولا ظروف تساعدنا علي تأسيس حياة اجتماعية وأسرية مستقرة. إن همومنا تجاه الوطن والشعب بالداخل يجب أن تتجاوز مجرد العاطفة الوقتية العابرة الي التفكير في الخلاص النهائي من براثن النظام. أي يجب أن لا يقتصر همنا علي كيف نزور الوطن للتعازي في الأتراح أو التهاني في الأفراح فقط. إن بيتاً نبنيه في وطن غير آمن ومستقر لن يقينا الحر والبرد. إن موقف شباب الكنيسة الأرثوذكسية بالسودان الرافض للخضوع لمطلب التوقيع علي تبرئة النظام وتجميل وجهه القبيح، ذلك الموقف الشجاع الذي تحدَّى نفوذ الهقدف القوي بالجارة السودان يجب أن يكون الموقف الوطني الجدير بالاقتداء والتضامن.
ልኡኽ ሰዲህኤ ኣብ ከተማታት ሊድስን በርሚንግሃምን ህዝባዊ ኣኼባ ኣካይዱ
Written by ቤት ጽሕፈት ዜና ሰዲህኤኣቦ መንበር ሰልፊ ዲሞክራሲ ህዝቢ ኤርትራ (ሰዲህኤ)፥ ሓው መንግስተኣብ ኣስመሮም ዝመርሖ፡ ሓው ኣሰፋው በርሀ (ኣባል ማእከላይ ባይቶ)፥ ሓወ ሃይለ ወልዱን (ኣባል ማእከላይ ባይቶ) ሓው ሓሚድ ድራርን ዝኣባላቱ ልኡኽ፡ ብ30 ጥሪ 2015 ኣብ ከተማ ሊድስ፤ ብ31 ጥሪ 2015 ድማ ኣብ ከተማ በርሚንግሃም ክፉት ህዝባዊ ኣኼባታት ኣካይዱ።
ሓው መንግስተኣብ ኣስመሮም ሓው ጐይትኦም መብራህቱ ሓው ዘርእሰላሰ ረድኢ ኣብ ኣኼባ ከተማ ሊድስ
ኣብ ሊድስ ኣብ እተኻየደ ኣኺባ፡ ናይ እንቁዕ ደሓን መጻእኩምን ናይ ምስጋናን መልእኽቲ ዘቕረበ፡ ኣብ ምድላው ናይ’ቲ ኣኼባ ዓቢ ተራ ዝነበሮ ሓው ዘርእሰላሰ ረድኢ ኢዩ። ብድሕሪኡ ሓው ጐይትኦም መብራሕቱ፡ ኣቦ መንበር ጨንፈር ብሪጣንያ እውን ንኣኼበኛታት ዕድመ ሰልፊ ኣኽቢሮም ብምምጻኦም ደጊሙ ድሕሪ ምምስጋን ኣጀንዳ ኣኼባ ሓቢሩ።
ኣኼበኛታት ኣብ ከተማ ሊድስ
ኣብ በርሚንግሃም ኣብ ዝተኻየደ ኣኼባ ከኣ፡ ሓው ሓምድ ድራር፡ ናይ እንቋዕ ደሓን መጻእኩምን ናይ ምስጋናን መልእኽቲ ብምቕራብ ኢዩ ነቲ ኣኼባ ከፊትዎ። ኣኼባ በርሚንግሃም ብኽልቲኡ ወግዓዊ ቋንቋታት ኤርትራ ኢዩ ተኻይዱ።
ኣብ’ዞም ኣኼባታታት እዚኣቶም ዝተዘርበሎም ዛዕባታት፡ ካልኣይ ውድባዊ ጕባኤ ዘሕለፎም ውሳኔታት፡ ንጥፈታት ሰልፊ ድሕሪ ጕባኤ ብሓፈሻ፤ ብፍላይ ድማ እቶም ንሓባራዊ ስርሓትን ሓድነትን ዝምልከቱ ጕዳያት ነበሩ። ገለ ካብኦም ከም ኣብነት ንምጥቃስ ፈስቲቫል 2015፡ ፈጻሚ ሽማግለ ኣብ መዳይ ዲፕሎማስያዊ፡ ህዝባውን ማሕበራውን መዳያት ዘካየዶም ንጥፈታት፡ ርክብ ሰዲህኤ ምስ ግንባር ሃገራዊ ድሕነት፡ ተሓኤን ሰዲኤን፡ ዓወደ ምይይጥ (ዎርክሾፕ) ፍራንክፈርት፡ ምምኽኻራዊ ዋዕላ ናይሮቢ፡ ከንያን ህዝባዊ ምጥርናፋትን ዝብሉ ይርከብዎም።
ሓው ኣሰፋው በርሀ መብርሂ እናሃበ እንከሎ
ሓው መንግስተኣብ ኣስመሮም፡ ንውሳኔታት ጕባኤ ብዝምልከት ሰልፊ ንተራ መንእሰያትን ደቂ ኣንስትዮን ንምዕባይ ብዓቢ ትዅረት ክሰርሓሉ ከም ዝወሰነ ጠቒሱ። ንሕቶ ሓባራዊ ስራሕ ኣመልኪቱ ከኣ፥ ጕባኤ ተመሳሳሊ መደብ ዕዮ ዘለዎም ክጸናበሩ፤ ዝተፈላለየ መደብ ዕዮታት ዘለዎም ድማ ኣብ ናይ ቀረባ ዕላማታት ሓቢሮም ክሰርሑ መትከላዊ እምነት ሰልፊ ኢዩ ኢሉ። ካብ’ዚ ብምብጋስ ድማ ምስ ብዙሓት ውድባትን ሰልፍታትን ክራኸብ ከምዝጸንሐ ሓቢሩ። ኣብ ዎርክሾፕ ፍራንክፈርትን ምምኽኻራዊ ዋዕላ ተቓወምቲ ውድባት ኣብ ከንያን እውን ዓላማኡ ምስ ሕቶ ሓድነትን ሓባራዊ ስርሓትን ዝዛመድ ምዃኑ ብዝርዝር ኣረዲኡ።
ኣኼበኛታት ኣብ ከተማ በርሚንግሃም
ኣብ’ዚ ኣኼባታት እዚ ካብ እተላዕሉ ኣገደሲ ሕቶታት፦
- ምስ’ዚ ዘሎ ፍልልያትን ብዝሕን ናይ ተቓወምቲ ውድባት፡ ናይ ህዝባዊ ምንቅስቓሳት ወይ ምጥርናፋት ምግባር ዝዕወት’ዶ ይመስለኩም?
- ንመንእሰያት ኣብ ማሕበራዊ መዳይ ብተቓወምቲ ውድባት ዝግበረሎም እንታይ ደገፍ ኣሎ? ኣብ ውሽጢ ዝርከቡ መንእሰያት፡ ብዘይካ እቲ ስርዓት ዝብሎምን ዝምህሮምን ብዛዕባ ተቓወምቲ ውድባት ዘለዎም ተረድኦ ድሩት ስለዝዀነ፡ ነዚ ብኸመይ ክትፈትሕዎ ትሓስቡ?
- ኣብ ዓለም ብዙሕ ዓይነት ዲሞክራሲ ኢዩ ዘሎ። ሰልፍኹምን ኣየናይ ዓይነት ዲሞክራሲ ኢዩ ዝድግፍ?
- መድረኽ ናይ መረኻኸቢ ድልድል ኢየ እናበለ ስለምንታይ ኢዩ ምስ መራሕቲ ኢትዮጵያ ዝራኸበ ዘሎ?
- ሃገራት ምዕራብ ኣብ ሓያላት ውልቀ መራሕቲ ኢዮም ዝምርኰስ። ስለ’ዚ፡ ሰልፍኹም ንኢሳያስ ብኻልእ ሓያል ሰብ ከይትክኦ እንታይ ስትራተጂ ኣለኩም?
- ሰዲህኤ ስለምንታይ ኢዩ ንጻውዒትት ሃገራዊ ባይቶ ነጺጉ ንጻውዒት መድረኽ ተቐቢሉ?
- ተቓወምቲ ውድባት ብሓባር ክሰርሑ ዘየኽእሎም ምኽንያታት እንታይ ኢዩ? ምስ ንዓኹም ዝመሳሰላ ውድባት እንታይ ክትገብሩ ትደልዩ? . . .ወዘተ
መንእሰይ ኣብ ኣኼባ በርሚንግሃም እናሓተተ እንከሎ
ኣባላት ልኡኽ ሰልፊ ንዝቐረበሎም ሕቶታት ተሓጋጊዞም ዝርዝር መልስታትን መብርህታትን ሂቦም። ንኣገደስቲ ብኣኼበኛታት ዝቐረቡሎም ለበዋታት ድማ ሰሚዖም።
ኣብ መወዳእታ ድማ፡ ልኡኽ ሰልፊ ሒዝዎም ዝመጸ ኣብ ካልኣይ ጕባኤ ሰልፊ ዝጸደቐ ፖለቲካዊ ፕሮግራምን ቪድዮ ፈስቲቫል 2015 ዘርጊሖም።
26th African Summit Opens with Calls for Human Rights and Peace; Eritrean Dictator Not Taking Part
Written by EPDP Information OfficePreceded by series of meetings by foreign ministers, women's groups and other concerned organizations that met in Addis Ababa since 21 January, the main African Union Summit opened on Friday, 30 January, by the AU Commission chairperson as stated in the organizations press statement below.
On its part, the Eritrean People's Democratic Party (EPDP) urged the African summit to discuss Eritrea in its agenda which is focused on human rights (see link: http://www.harnnet.org/index.php/news-and-editorial/item/2319-epdp-asks-african-summit-to-discuss-eritrea-as-the-un-human-rights-commission-does)
*******
(Printed below is the full text of the AU as copied from its website):
Addis Ababa, 30 January 2016-African Union Commission Chairperson Dr Nkosazana Dlamini Zuma has called for consideration of proposals for free movement of people in Africa, for leaders to place people at the center of Agenda 2063, to advance the human rights of all peoples, to put an end to the culture that limits the participation of women and girls. Dr Dlamini Zuma also called for an end to indifference to the needs of others, and that of the people of the Saharawi Arab Democratic Republic.
Speaking at the opening session of the 26th Ordinary Session of the Assembly of the African Union in Addis Ababa today, the AUC Chairperson also congratulated a group of Zimbabweans who sang a song dedicated to Agenda 2063, and encouraged artists everywhere to embrace the Agenda “as it is our individual and collective aspirations that are captured in it”. The song was introduced to the Heads of State and government, their delegations and other summit delegates at the beginning of the opening ceremony proceedings.
“The great diversity of Africa is its biggest strength and enduring spleandour”, said Dr Dlamini Zuma, referring to Africa’s ancient civilisations, the wealth of its minerals, its natural beauty, flora and fauna, and abundant energy reserves, which are necessary for Africa’st ransformation. However, Dr Dlamini Zuma lamented the paradox between this richness and the fact that “the majority of Africans are poor”.
Urging Africa to resolve this paradox, she said “We have allowed for far too long, the diversity of our lands, soil, workforce, oceans and forests to be taken away as raw materials, thus exporting jobs and supplementary revenue streams, along with the means of our own development”.
Turning to the theme of the summit “Year of Human Rights with a focus on the Rights of Women”’ Dr Dlamini Zuma said Africa must continue to place people and their basic human rights at the center of Agenda 2063. She observed that under Agenda 2063, Africa has refused to be indifferent or silent about the evil of violent extremism, gender based violence, the suffering and misery of people as a result of wars and conflict, before adding that the African pledge under the agenda is to use its diversity as a force for peace and democracy.
Dr Dlamini Zuma said the continent must put an end to the culture that limits the full participation of women and girls in all spheres of society if it is to realise its full potential. “There is progress, but not at the level approved in Agenda 2063”, she observed.
The AUC Chairperson reiterated the need to create jobs and equip young people with the necessary skills required to transform the continent’s transformation. In this vein, she recognised the intergenerational dialogue that took place at the African Union on the side lines of the on-going summit, recalling the desire of the youth that participated to be agents of change in the advocacy for peace. “They want to be educated and skilled, so that they can become the engine and the drivers of our renaissance and transformation”.
On Western Sahara, Dr Dlamini Zuma noted that, since Africa pushed for a referendum 25 years ago, the country now has a whole generation languishing in refugee camps. “We can no longer be indifferent to the position of the people of Western Sahara”, she added.
The Commission Chairperson extended a welcome to newly elected Heads of State, Mr John Magufuli of Tanzania and Mr Roch Marc Christian Kabore of Burkina Faso as well as President Alassane Outtara of Cote DÍvoire and President Alpha Conde of Guinea who were re-elected. In concluding her remarks, Dr Dlamini Zuma thanked President Robert Mugabe who was Chairperson of the Union in 2015 for his “excellent guidance”.
United Nations Secretary General Mr Ban Ki Moon congratulated the AU for deciding to focus on human rights as its theme for 2016. He said women should be able to fully take part in society, including in the highest levels of state structures and in peace and security. The age of exclusion is over, he announced. Mr Ban Ki Moon welcomed the AU proposal to deploy human rights observers to Burundi.
In his last address as UN Chief, he applauded the efforts of the African Union Mission in Somalia (AMISOM) in bringing peace to Somalia. He also said he was impressed by the many health workers who rushed to help in the Ebola affected countries “while the world was running away”, adding his appreciation for the leadership of the AU and its efforts to deploy hundreds of health workers.
Mr Mahmoud Abbas President of the State of Palestine and Chairman of the Palestine Liberation Organisation Executive Committee acknowledged Africa’s continued support for the liberation of Palestine. “The status quo cannot be accepted any longer and we will continue working to achieve and reach our national rights and to develop our economy”, he said.
In his last speech as Chairperson of the AU, Zimbabwe’s President Robert Mugabe lamented the continued dominance of the developed countries over world affairs, as well as the lack of African representation in the UN Security Council. Loud cheers erupted when he called for reform of the United Nations.
Mr Mugabe dwelt on issues of peace and security saying that, despite continuing conflicts in some parts of the continent, “we witnessed some successes and overall, there was political stability”. He complimented the Amani Field Exercises II, saying it means the continent can now deploy the African Standby Force as a tool for conflict prevention and a step towards silencing the guns. He too called for the freedom of the people of Western Sahara. President Mugabe said climate change has become a real threat, saying the current El Nino phenomenon is increasing chances of hunger and disease.
On the organisation of summits, the President reported that the Heads of State and Government had resolved to begin their summits, as they did today, in closed session to discuss topical issues such as peace and security, governance and financing of the African Union.
Before the summit opening ceremony concluded, a new Chairperson to take over from President Mugabe was announced. President Idriss Deby Itno of Chad will be the Chairperson for 2016. In his acceptance speech, he urged the continent to take advantage of its increased profile in the international system and organise itself to defend its interests. He also said there was need to give the AU the means to attain its objectives, saying it is unacceptable that the functioning of the AU is financed by the outside world. He urged the continent to be action oriented in order to change its history. He spoke strongly against terrorism, saying the continent should ensure its own security using its own human resources.
Meanwhile, the full new bureau to serve with Mr Deby was announced as follows: First Vice Chairperson – President Yayi Boni of the Republic of Benin; Second Vice Chair- President Paul Kagame of the Republic of Rwanda; Third Vice Chair – President Nouri Abdusahim of Libya; Rapporteur- President Robert Mugabe of Zimbabwe. WZM
قام أعضاء اتحاد المعوقين الارتريين بفرع ألمانيا وإخوة كرام بالتبرع بمبلغ 1.100 ( ألف ومائة ) يورو لدعم معسكر جرحى ومعاقي حرب التحرير الارترية بمدينة كسلا بشرق السودان. ساهم بالتبرع في فترة وجيزة مهتمون ارتريون من الجنسين يقيمون بمدن: توبنقن، روتلينغن، إشتوتغارت وضواحيها.
إدارة اتحاد المعوقين وأعضاء الاتحاد عامة يودون بهذه المنسبة أن يعربوا عن امتنانهم الفائق لكل من اهتم بتقديم العون لهذا المعسكر ويخصُّـــون بالذكر الدور الاستثنائي للأخت/ ترحاس أمانئيل التي كرَّست جهودها واتصالاتها التلفونية لمثل هذه الأعمال الإنسانية. كما يوجه الاتحاد الدعوة لكل من يهمهم الأمر بالمساهمة الدائمة في هذا الجهد الانساني.
More...
Nairobi Ad-Hoc Committee Held First Meeting in The Bay Area
Written by EPDP Information Office
Nairobi Ad Hoc Committee held its first meeting in the Bay Area on Saturday January 30, 2016. Haw Tesfai Woldemichael (Degiga) chair the meeting. Accompanying haw Degiga at the podium were haw Romodan Salih (Ginbar Dhnet) and haw Woldu Netsereab (Sagm).
Haw Degiga eloquently explained the genesis of the Nairobi Conference. He explained Mdrek invited 18 opposition organization and only eleven organization could attend. In detail he articulated the objective of the conference. The main objective of the conference was to bring all opposition groups; political organizations, civic societies, youth movements, human right activists, media, and religious organizations into a roundtable platform. Haw Degiga said the Ad Hoc Committee will work tirelessly to make the objective come true in the second consultative conference.
After the presentation of haw Degiga, the meeting was opened for questions and answers. Questions like; can Mdrek be trusted? Is Nairobi conference replacing Baito? Why is assena.com campaigning against the conference? Doctor Asefaw joined in the podium to answer specific question that pertains to Mdrek. Degiga in detail answer the questions patiently, and the audience were very pleased by the answers given. Both Romodan and Woldu also gave supportive answers to Degiga. Discussions were very civil and carried with respect.
In conclusion, the attendees express their unwavering support to the objective of Nairobi conference and committed to work with the Ad Hoc Committee. One can say the meeting was very successful by all measures.
العملية الانتقالية وتحدياتها
Written by اعلام حزب الشعب الديمقراطي الارترييقول خبراء في السياسة والاقتصاد: إن إرساء ورسوخ الديمقراطية يتطلب بالدرجة الأولى قاعدة تنموية اقتصادية صلبة، بمعنى آخر، حسب هؤلاء، فإن التنمية الاقتصادية هي الرحم الذي تولد منه الديمقراطية. ويدعم هذه الفرضية النمو الاقتصادي الكبير في البلدان الديمقراطية الكبرى، لكن عندما نتأمل الوجه الآخر لهذه الافتراض نجد دولاً مزدهرة اقتصادياً كالسعودية والصين تخلو من أي قدرٍ من الديمقراطية، الأمر الذي يجعلنا نبحث عن عوامل أخرى الي جانب النمو الاقتصادي تسند هذا القول.
خبراء آخرون يقولون العكس، يرون أن الدينمو المحرك للديمقراطية يكمن في الفقر والأزمات الاقتصادية الحادة، وبإمكانهم بالطبع إحصاء الأدلة والنماذج الدالة علي ذلك.
الأزمات الاقتصادية والمجاعة والفقر الناتج من الحروب تسببت في استنهاض انتفاضات شعبية أدَّت في النهاية الي إسقاط نظام هيلي سلاسي الملكي في اثيوبيا، وبما أن الجيش كان وقتها القوة الوحيدة المنظمة في البلاد استلم العسكر السلطة عبر مجلس ضباط انقلابهم العسكري المعروف اختصاراً ب"الدَّرْق".
في 1997م اضطرت الأزمات الاقتصادية في آسيا، إندونيسيا علي سبيل المثال علي إجراء تعديلات سياسية واقتصادية علي نظامها. وفي امريكا الجنوبية أدت الأزمة الاقتصادية بالبرازيل في الثمانينيات الي تحول البلاد من نظام عسكري شمولي الي نظام ديمقراطي تعددي. أيضاً أدى تفاقم أزمة الديون بالمكسيك في 1982م الي أن تتجه البلاد نحو النظام الديمقراطي. في الشرق الأوسط تسبب غلاء المعيشة في اندلاع انتفاضات شعبية عارمة أودت بالأنظمة الحاكمة الواحد تلك الآخر، والأمر هنا يتطلب المزيد من المتابعة وإلقاء الأضواء علي نتائجه في تقلب أطواره وأنظمته الحاكمة السابقة والحالية.
أيضاً أدت الأزمات الاقتصادية التي اجتاحت بلدان المعسكر الاشتراكي في نهاية الثمانينيات الي اضطرابات سياسية وشعبية حولت دفة الأنظمة الدكتاتورية في أوربا الشرقية الي الاتجاه غرباً نحو الديمقراطية. بعد انهيار جدار برلين تحولت العديد من بلدان أوربا الشرقية وافريقيا وامريكا اللاتينية الي الديمقراطية. لكن الآن خفت حدة أو وتيرة ذلك الانتقال والتحول الديمقراطي.
ظل التحول السياسي في افريقيا صعباً ووعراً للغاية، وذلك لعناد حكامها وإصرارهم علي البقاء حكاماً مدى الحياة.
تفهـُّــماً منه لمخاوف الحكام الافارقة علي مستقبلهم السياسي والاقتصادي يحاول رجل الأعمال السوداني السيد/ محمد ابراهيم (مو. ابراهيم) تغيير هذه العقلية التشبثية لدى رجال السلك السياسي في افريقيا بالتحفيز المالي المجزي للرؤساء الذين يتقيدون بدساتيرهم ولا يختلقون الأعذار والحِــيـَــل لتجديد دوراتهم في حكم البلاد، وذلك بتخصيص جائزة مالية سخية تكفي متلقيها شرور التسول السياسي والاقتصادي فيما تبقى من حياته.
بالطبع ما يزال في افريقيا رؤساء مصرون علي الاستمرار قيد الحكم مدى الحياة، فبينما يحاول رؤساء كلٍّ من بورندي، رواندا ويوغندا إطالة عمرهم السياسي بالتعديلات والحيل الدستورية من حين لآخر يصر إسياس أفورقي رئيس بلادنا ارتريا علي الاستمرار حاكماً بأمره بلا دستور ولا قانون ولا حتى أعراف اجتماعية مرعية في كل بقاع الدنيا.
رؤساء العديد من دول افريقيا الفرانكفونية (الناطقة بالفرنسية) استمروا حاكمين حتى مماتهم، منهم: عمر بونغو (الجابون)، فلكس هوفت (ساحل العاج)، أياديما (توجو)، لانساني كونتي (غينيا)، وماعدا توجو فإن كل تلك البلدان غرقت بعد موت رؤسائها في مستنقع الاضطرابات السياسية الدائمة.
للدعم الخارجي دورٌ هام في العملية الانتقالية، لذا فكل نضال يخاض من أجل التحول الديمقراطي يجب أن لا يعزل نفسه عن المجتمع الاقليمي والعالمي.
إن الديمقراطية التي حاول الامريكان شتلها في كلٍّ من أفغانستان والعراق بمعول الحرب لم تؤت ثمارها بعد، مما يعني أن التغيير الديمقراطي المفروض بإرادة عسكرية أجنبية لن يجدي نفعاً، وما انطبق علي مثالـَـيْ أفغانستان والعراق من فشل الديمقراطية المفروضة بالعنف العسكري الأجنبي ينطبق علي ارتريا اليوم.
من ناحية أخرى فإن الازدهار الاقتصادي في دول ديمقراطية كامريكا والبلدان الاوربية ودول دكتاتورية كالسعودية والصين في آنٍ معاً يدل أن لا صلة حتمية بين الديمقراطية والرخاء الاقتصادي. لكن الحرية لا توجد إلا في الدول الديمقراطية، إذ لا وجود لها البتة في الدول الدكتاتورية. لذا في كل الأحوال تعتبر الديمقراطية هي النظام الأفضل للحكم سواء كانت الدولة فقيرةً أم غنية.
عملية الانتقال من الدكتاتورية الي الديمقراطية لا شك تسير في طريق وعر وكثير المنعرجات، أيضاً تختلف العملية الانتقالية من بلد لآخر حسب الظروف والمواصفات وليست بالضرورة متطابقة الأوصاف في كل البلدان. وذلك حسب الآتي:
1/ الأزمة الاقتصادية قد تكون سبباً دافعاً لكلا الدكتاتورية والديمقراطية في تسيـُّــد المسرح السياسي، لكن من عوامل نجاح التحول الديمقراطي وجود طبقة وسطى قوية وواسعة الانتشار.
2/ يجب أن لا ننسى أن العملية الانتخابية مهما كانت ضئيلة الحجم وفقيرة الحظوظ والفرص تعتبر الباب المؤدي الي صرح العملية الديمقراطية. ذلك أن سماح النظام الحاكم للمعارضة بخوض الانتخابات يعني الاعتراف بها ومن ثم تقود الانتخابات البلاد الي الديمقراطية شيئاً فشيئاً. فالديمقراطية بالمكسيك بدأت بالتعديل الدستوري الذي أجراه الحزب الثوري الحاكم للسماح بتمثيل المعارضين في البرلمان، ثم أدت أزمة الديون في 1982م الي أن تتجه البلاد نحو النظام الديمقراطي الذي أسفر عن فوز ائتلاف المعارضة بالانتخابات.
3/ الاضطرابات السياسية العنفية أو المسلحة قد تسقط الدكتاتوريات لكنها غالباً ما لا تؤدي الي الديمقراطية، كما أن التاريخ يقف شاهداً علي أن كمية هائلة من حركات التمرد المسلح والمحاولات الانقلابية الفاشلة لم يحالفها الحظ في الاستيلاء علي السلطة، ليبيا واليمن مثالان ساطعان علي هذه التجارب العنفية التي لم تظفر بالحكم أو لم تستقر فيه.
علي العكس من ذلك فإن أسلوب التغيير غير العنيف يؤدِّي الي تحول ديمقراطي هادئ ومستقر، إن التغيير الذي يتحقق عبر أسلوب النضال السلمي يكون أفضل حظاً في الاستدامة والاستقرار، وذلك لأنه يوسع من حجم المشاركة الشعبية، ويعطي منظمات المجتمع المدني الفرص لتنتج وتبذل أكثر وأبدع، ومن أبرز النماذج والتجارب المشهورة في هذا الحقل:
أ/ تجربة نقابة التضامن البولندية وزعيمها الخالد/ ليخ فاليزا
ب/ المؤتمر الوطني الافريقي في جنوب افريقيا بقيادة نيلسون مانديلا
ج/ انتشار واتساع رقعة التظاهرات السلمية في إندونيسيا في 1997 و1998م أدى الي فوز القوى المعارضة بالانتخابات التي اضطر النظام الحاكم الي إجرائها في 1999م.
د/ التجربة التونسية السلمية الناجحة في استلام الحكم وإجراء الانتخابات والالتزام بنتائجها.
4/ تشجيع وتوسيع المشاركة: ما يجري من نضال أو نداء من أجل الحرية السياسية يجب أن يتمخض عن مردود إيجابي لدى الشعب اقتصادياً واجتماعياً. إن الحرية السياسية يجب أن تنعكس علي الشعب غذاءاً وكساءاً أيضاً، وإذا أراد النظام الديمقراطي السائد بعد التغيير أن يكسب عطف الشعب ومؤازرته فعليه أن يشعر الشعب بتغيير إيجابي حقيقي في حياته يعصمه من الحنين الي النظام الدكتاتوري الغابر. كما أسلفنا أنه كلما كانت هناك طبقة وسطى قوية وكبيرة الحجم كلما كان النظام الجديد أكثر شعبيةً واستقراراً. أما إذا انحدر مستوى معيشة الشعب وكبر حجم البطالة فإن من السهل علي الدكتاتوريين اختطاف العملية الانتقالية في منتصف الطريق وحرفها باتجاه الدكتاتورية عوضاً عن الديمقراطية.
5/ إرساء حكم القانون: عندما تأتي سلطة جديدة يتبادر الي ذهن كلٍّ منا سؤال بدهي، هل يؤيد تلك السلطة أم يعارضها؟ فإذا أرادت تلك السلطة كسب تأييد الشعب عليها أن تصون حقوق الشعب، وترسي قواعد سياسية واقتصادية عادلة تجد قبول الشعب. فإذا تأكد المواطن من أن تلك السلطة ذات مؤسسات قانونية وجماهيرية حقيقية تتفاني في خدمته فسوف يمنحها محض تأييده وخالص تعضيده. إن كان هناك نظام قانوني شفاف وفعال فسوف تتم السيطرة علي ظواهر الفساد والثراء المشبوه، وفي ظل ذلك النظام أيضاً تلعب وسائط الاعلام الحديثة دوراً مساعداً في كشف ومحاربة الفساد.
هناك أيضاً حاجة ماسة لوضع القوانين المنظـِّــمة للمنظمات المدنية وغير الحكومية. العمل علي إرساء حكم القانون بتقوية وتفعيل دور المحاكم، البرلمان، منظمات المجتمع المدني، يعتبر شرطاً ضرورياً للانتقال الديمقراطي الي الحكم الديمقراطي.
6/ تقاسم السلطة: تقسيم السلطة بين المركز والأقاليم له فوائد جمة، فهو يمنع احتكار السلطة من قبل الحكومة المركزية أو العاصمة. وكل حكم يقترب من الشعب هناك إمكانية أكبر لقابليته للمساءلة والمتابعة. لقد أدَّى إدخال الحكم اللا – مركزي في إندونيسيا الي حلول ملائمة للكثير من القضايا الشائكة كالمطالبة بالانفصال، علي أنه ما لم يتم التعامل مع الحكم اللا – مركزي بحذر، مبدءاً وتطبيقاً، فإنه قد ينحرف بالبلاد نحو التمزُّق والانفصال.
7/ دول الجوار يمكنها المساعدة علي إرساء الديمقراطية في البلد المعني والعكس أيضاً، فالجار الحسن بتقديمه للعون الاقتصادي والفني لقوى التغيير الديمقراطي يمكنه التأثير علي العملية الانتقالية تأثيراً إيجابياً. أما الجار السيئ فهو ذلك الذي لا يتعامل ولا يعمل إلا لمصلحته فقط دون أي اعتبار للمصالح المشتركة، لذلك فمثل هذا الجار الأناني تأثير سلبي معيق للعملية الديمقراطية بمختلف الوسائل.
كذلك يجب أن لا نغفل حقيقة أن العامل الخارجي في الانتقال السياسي لا يقتصر علي دول الجوار فحسب، بل يتعداه للعالم كالأمم المتحدة، الاتحاد الأوربي وحلف الناتو والاقاليم المحيطة كالاتحاد الافريقي والإيغاد ومختلف التجمعات الاقليمية والدولية التي لها أدوارٌ كبيرة ومتفاوتة.
عند الحديث عن الانتقال نحو الديمقراطية في ارتريا يحاول نظام إسياس الدكتاتوري أن يتمترس وراء الحديث الزائف عن الازدهار الاقتصادي، أي بإظهار الديمقراطية عدواً للازدهار والدكتاتورية صديق، وأن الشعب الارتري بما أنه فقير وبلاده ذات إمكانات محدودة فإنه يفكر ببطنه لا بعقله، بالخبز لا بشيء غيره. إنه يقول إن الديمقراطية ليست بالضرورة انتخابات وتعددية حزبية. علي أن مبعث هذا التزييف للوعي هو رغبة الدكتاتور في العيش رئيساً للبلاد مدى الحياة.
من تحديات ومعيقات العملية الانتقالية أنها واقعة بين مطرقة الحكام الدكتاتوريين المتشبثين بمقاعد السلطة حتى الممات وسندان المعارضة الضعيفة أو الفاشلة في توفير الشروط الملائمة والأرضية الصلبة للمرحلة الانتقالية. هذا وتؤكد تجارب دول كثيرة أن ما يتمخض عن مثل هذه الأوضاع والانتقالات الهشة والشائهة من مآزق وتحديات قد يكون بئر التمزُّق السحيقة التي تهوي اليها البلاد.
لقد تعودنا في معسكر المعارضة أن نطرح ونردد شعارات براقة وعذبة المذاق مثل: إنقاذ الوطن فوق كل شيء، التغيير من أسفل الي أعلى، تغيير أساسي، الشعب صاحب السيادة والقرار...الخ، لكننا كثيراً ما سمعنا جعجعة تلك الشعارات ولم نرَ طحينها. وهذا يدل علي أحد أمرين، إما أن في فهمنا لعملية الانتقال تباين بين الواقع والمثال، وإما أن يكون ترديدنا لتلك الشعارات لمجرد الاستهلاك السياسي.
بوضعه العملية الانتقالية في القلب من جدول أعماله قد يكون ملتقى نيروبي التشاوري الذي دعت له منظمة (مدرخ) مؤخراً المعبر الآمن الي الخروج الي بر الأمان مما نعيشه من تخبـُّــط وتعرُّج طريقنا نحو الانتقال السلمي والسلس.
ርእሰ-ዓንቀጽ ሰደህኤ
“ሓፋሽ ህዝቢ ዘርበሖን ዘየርበሖን ንክርዳእ’ሞ ንክቃለሰሉ፡ ክውደብን ክነቅሕን ይግበኦ” እዚ ኣብ ቃልስና ኩልና እንረዳደኣሉን ነዊሕ ዝዕድሚኡን ጭረሖ እዩ። ምውዳብ ክንብል እንከለና ዝተወሰኑ ናይ ቃልሲ ቅሩብነት ዘለዎም ኣካላት ኣብ ዙርያ ናይ ሓባር ዕላማ ዝድኩንዎ ፖለቲካዊ ትካል ምፍጣር እዩ። ንምዕዋቱ ድማ ብሓባር ይቃለሱ። ውድብ ናይ ቃልሲ መሳርሒ እምበር ንገዛእ ርእሱ ሸቶ ከምዘይኮነ ርዱእ እዩ። ውድባት እቲ ከም ውድብ ዝሕንጽጽዎ ፖልሲታትን ዝወስድዎ መርገጻትን ብቐዳምነት ነቶም ኣባላት ናይቲ ውድብ እምበር ንካልእ ከምዘየገድድ ንጹር እዩ። እዚ ክበሃል እንከሎ ግና ናይ ውድባት ፖለቲካዊ መደባትን መርገጻትን፡ ንሓፋሽ ህዝቢ እውን ፍጹም ኣይምልከቶን ኣይጸልዎን ማለት ኣይኮነን። በዚ መሰረት ናይ ሓደ ውድብ መትከላትን ፖሊሲታትን ኣብ ክሊ ናይቲ ውድብ ጥራይ ተንጠልጢሉ ክተርፍ ዝግበኦ ዘይኮነስ ናብቲ ምእንትኡ ትቃለሰሉ ህዝቢ እውን ክሰርጽ ይግበኦ። ምስዚ ብዝተተሓሓዘ፡ መስርሕ ምሕያል ውድብ ወይ ምምልማል ኣባል ውድብ ኣብ ሓደ ግዘ ተጀሚሩ ኣብ ሓደ ግዜ ዝቐውም ዘይኮነስ ቀጻሊ እዩ። ክዝንጋዕ ዘየብሉ፡ ከምዚ ሓሓሊፉ ዝረአ፡ ሓደ ውድብ ወይ ሰልፊ ብሕጋዊ መስርሕ ናይ ህዝቢ ናይ “ይኹን” ፈቓድ ከይረኸበ ብኢደ ወነናኡ ወኪል ህዝቢ ይኸውን ማለት ኣይኮነን። እቲ ሒዝዎ ዘሎ ራኢ ንርኢቶ ህዝቢ ዝውክል’ዩ ኢሉ ንዝኣመነሉ ካብ ህዝቢ ተቐባልነት ንምርካብ ክጉስጉስ ግና ዝኽልክሎ ኣካል የለን።
ከምቲ ኣቐዲሙ ዝተገለጸ ውደባ ሓይሊ እዩ። ሓይሊ ዝኸውን ግና ዝምረሓሉ መትከላት ብጥንቃቐ ናይ ህዝቢ ስምዒታትን ድሌታትን ኣብ ግምት ዘእተወ ክኸውን እንከሎ እዩ። ካብዚ ወጻኢ ህዝባዊ ዝንባለታትን ትጽቢታትን ጓሲኻ ብጸቢብ ውድባዊ ስሚዒት ጥራይ ተደፊእካ ዝግበር ጉዕዞ ኪኖ ተነጽሎ ዝህቦ ረብሓ የብሉን። ምእንቲ እዚ ኣብ ሓደ ውድብ ዝሕንጸጽ መትከላት ኮነ ኣብ መንጎ ብዙሓት ውድባት ዝብጻሕ ስምምዓት፡ እንተ ተቐባልነት ክረክብ ወይ ክንጸግ ናብ ሓፋሽ ህዝቢ ክወርድን ክሰርጽን ናይ ግድን እዩ። ኣብ ዝተወሰኑ ውድባዊ ጽፍሕታት ጥራይ ጸምበለል ዝብል ስምምዓትን መትከላትን ግና ምስ ኩሉ ቅኑዕነቱን ወድዓውነቱን ናብ ታሕቲ ክሳብ ዘይወረደ ዘነይት ኣይከውንን። ናብ ታሕቲ ናብ ህዝቢ ክወርድ ይግበኦ ክንብል እንከለና ስማዊ ምዝርጋሕ ዘይኮነስ፡ ህዝቢ ንዝህቦ ኣሉታዊ ድዩ ኣውንታዊ ግብረመልሲ ኣብ ግምት ክኣቱ ይግበኦ ማለት እዩ። ኣብ መስርሕ ምቕራጽ ፖልስን ፖለቲካዊ መደብ ዕዮን እውን እዚ ናይ ህዝቢ ግብረ-መልሲ ከከም ኣድላይነቱ ቦታ ክረክብ ይግበኦ ማለት እዩ። ድሕሪ እዚ ሓደ ውድብ ወይ ሰልፊ ኣባላቱ ንዘይኮኑ ኣካላት እውን ዝውክል መደብ ኣለኒ ኢሉ ዝተኣማመን እንተኾይኑ እቲ ህዝቢ እዩ ክቕበሎን ዘይክቕበሎን ሓላፍነት ዘለዎ።
ሓደ ውድብ ናይ ህዝቢ ደገፍ ክረክብን ዘይክረክብን ዝውሰን በቲ ሒዝዎ ዘሎ ራእን ፖለቲካዊ ዕላማን እዩ። ኣብ ውድቡ መደባቱ ብዕቱብ ክትግብር ዝኸኣለ ውድብ፡ ኣብ ቅድሚ እቶም ኣባላቱ ዘይኮኑ ግና ለውጢ ዝብህጉ ኣካላት እውን ቅቡል ከም ዝኸውን ፍሉጥ እዩ። ናይ ገዛእ ርእሱ ውድባዊ ድዩ ሰልፋዊ ዕማሙ ዘይፈጸመ ኣካል ግና ናይ ህዝቢ ደገፍ ክረክብ ሃንቀው ክብል ኣይግበኦን። እንተበለ’ውን ዝረኽቦ ውጽኢት የብሉን። ምስዚ ብዝተተሓሓዘ ኣብዚ ሒዝናዮ ዘለና መስርሕ ቃልሲ ምእንቲ ደሞክራስን ፍትሕን ኣብ ምንጻር መምዘኒ ውድብነት ምስሕሓብ ከም ዘጋጥም ዘይንዝንገዖ እዩ። ኣብ መንጎ ውድብን ምትእኽካብ ውልቀሰባትን ወይ ኣብ መንጎ ፖለቲካዊ ውድባትን ማሕበራትን ዝንጸባረቕ ምዝብራቕ’ውን በዚ ዝቃነ እዩ።
ውድባት ምስ ካለኦት መሓዙት ውድባት ዝሰማምዕሉን ዝፈላለይሉን ፖሊሲታት ኣለዎም። እዚ ፍልልይ፡ ፖሊሲ ኣብዘሓ ሰልፊ ክሳብ ዝተቐብልና ከነኽብሮን ከነመሓድሮን ዝግበኣና ናይ ደሞክራሲ መርኣያ እዩ። ሰልፍታት ኣብቲ ዝሰማምዕሉ ብሓባር እንዳሰርሑ፡ ኣብቲ ዝፈላለይሉ ድማ ነናቶም ርኢቶ ዓቂቦም ናብቲ ክዳንዮም ምሉእ ስልጣን ዘለዎ ህዝቢ ይቐርቡ። እቲ ኣብ መስርሕ ሕጋውን ሰላማውን ውድድር ዝያዳ ናይ ህዝቢ ደገፍ ዝረኸበ ርኢቶ ሰዓሪ ይኸውን። እቲ ዝተሳዕረ ድማ ስዕረቱ ክቕበል ይግደድ። እንተኾነ ብመሰረት “ናይ ብዘሓት ግዝኣት ናይ ውሑዳት መሰል” ፖሊሲ፥ ዘለኣለማዊ ሰዓርነትን ተሰዓርነትን ስለ ዘየለ፡ እቲ ኣብዘሓ ረኺቡ ዘይትግበር ኣማራጺ ፖሊሲ እውን ክስማዕ መስለ ኣለዎ። እዚ ብክለሰ ሓሳብ ደረጃ ቀሊል እዩ። ብተግባር ከቢድ ምዃኑ ከኣ ተመኩሮና መረጋገጺ እዩ። ምስዚ ኩሉ ግና ካብ ናይዚ ፖሊሲ’ዚ ግዙእ ምዃን ካልእ መዋጸኦ የለን።
ዝሓለፈን ክሳብ ሕጂ ዘይሰገርናዮን ተመኩሮና ብመንጽርዚ ኣቐዲሙ ዝተገልጸ መትከል፡ ኣብ ሰዓርን ተሰዓርን ዘትከለ ናይ ዜሮ ድምር ግጉይ መንገዲ እዩ። ናይ ሎሚ ኩነታትና ጥራይ ዘይኮነ ናይ ኣርበዓታት ፖለቲካናን ናይ ግዜ ብረታዊ ቃልስና ተመኩሮን እውን ካብዚ ዝተፈልየ ኣይነበረን። እቲ ቀንዲ ቀይዱ ሒዙና ዘሎ ብደሆ ከኣ ካብዚ ዘይቃዶ ኣወጋግና ፍልልያት ምውጻእን ዘይምውጻእን እዩ። ኣብ ክንዲ ክልቴና ዕዉታት እንኾነሉ ምዕቡል ናይ ፍልልያት ኣፈታትሕ ስልቲ እንኽተል ኣብ “ነዓይ ወይ ንዓኻ” ፖሊሲ ኣተሓሕዛ ፍልልያት ስለ ዝደረቕና ብዙሕ ከሲርናን ንኸስር ኣለናን። ሕጂ እውን ካብዚ ኣኽሳሪ ኣገባብ ከም ዝወጻእና ዝተኸልናዮ ውሕስነት የለን። እንወስዶ ተበግሶታት ኣብ ክንዲ ኣካቢ ዝኸውን ኣግላሊ ናይ ምዃን ባህሪ ጸኒሕዎ እዩ። ነቲ ብዘይበኣኡ ዘይኮነልና መማሓዝውትና ኣካል፡ ኣብ ክንዲ ኩነታት ኣጣጢሕናን ምክእኣል ወሪስናን ንዘቕርቦ ሃናጺ ሓሳብ ብምሉእ ቀልቢ ሰሚዕናን ምሳና ከም ዝጐዓዝ ምግባር፡ ምስምስ ብምፍጣርን ዝበልናካ ተዘይተቐበልካን ወይለኻ ኢልና ኣግሊልናዮ ጉዕዞ ክንጅምር እንከለና ንዕወት ይመስለና እሞ፡ በዚ ሰኺርና ውሱን ዓቕሚ ጥራይ ሒዝና ጉዕዞ ንጅምር። ድሕሪ ውሱን ርሕቀት ናህርና ወዲእና ጠጠው ንብልን ነቲ ጠንቂ ዘይምስምማዕ ካባና ከነርሕቕ ንሃልኽን። ኣብ ግዜ ምምስራት ሃገራዊ ባይቶ ንደሞክራሲያዊ ለውጢ፡ ሰልፊ ደሞክራሲ ህዝቢ ኤርትራ (ሰደህኤ)፡ “ኣነ ኣብዚ ኣካይዳ ጐደሎ ይርኢ ኣለኹ፡ እዚ ጎደሎዚ ኣብ ዘይተዓረየሉ፡ ግዜ የብልናን ብዝብል ሸፈጥ ምጥናን ግዜ ካብ ምቕታል ሓሊፉ ናብ ዓወት ዘብጽሕ ስለ ዘይኮነ ህድእ ኢልና ንሕሰብ” ስለ ዝበለ ጥራይ፡ ርኢቶኡ ተነጺጉ ጥራይ ዘይኮነ ኣዝዩ ብዙሕ ኣስያፍ ኣንጻሩ ተሳሒሉ። “ኣብቲ ዝሰራሕናዮ ዳስ ኣጽልል እምበር፡ ዳስ ናይ ምስራሕ መሰል የብልካን” እውን ተባሂሉ። እንተኾነ ሰደህኤ ተሰናቢዱ ኣይተጻዕደን። እቶም ጠኒኖም “ንኺድ ጥራይ” ዝበሉ እውን ከምቲ ዝሓሰብዎ ኣይኮነሎምን። ሎሚ ነዚ ንጠቕሶ ዘለና በቲ ናይ ሽዑ መርገጽና ንምንያትን “ኣይበልናንዶ” ኢልካ ዳንኬራ ንምውቃዕን ዘይኮነስ ምእንቲ ንክንመሃረሉ እዩ።
ኣብዚ እዋንዚ ምስ ብዙሓት ህልዊ ኩነታት ደንበ ተቓውሞ ዘሻቕሎም ኤርትራውያን ሰብ ጉዳይ ኣብ እንገብሮ ስሩዕ ይኹን ዘይስሩዕ ዕላላት፡ ሎሚ’ውን ኣብ ውሱን መሰማምዒ ነጥብታት ዘትከለ፡ ንኩላትና ብማዕረ ዝብጸሓና፡ ናይ ሓባር መቃለሲ መድረኽ ምፍጣር ህጹጽን መተካእታ ዘየብሉን ተደላይነት ከም ዘለዎ ንረዳዳእ ኢና። እቲ ክንፈጥሮ ዝግበኣና ጽላል ከኣ ሓድሽ፡ ዝሓለፈ ተመኩሮታትና ኣብ ግምት ዘእተወ፡ ካብ መጀመርታኡ ናይ ኩላትና ኢድ ዝዓረፎን ኩልና “ናትና” እንብሎ ካብ ናይ ዜሮ ድምር ፖለቲካዊ ሕሳባት ዝወጸ ክኸውን ከም ዝግበኦ ኣይንፈላለን። ኣብ ተግባር ግና ኣይከምቲ ኣብ ክለሰ-ሓሳብ እንሰማምዖ። እዚ ዘመልክቶ ድማ ድሌትና፡ ከቢቡና ዘሎ ውድዕነትን ዓቕምናን ከምቲ ዝድለ ይናበብ ዘይምህላዉ እዩ። ኩልና ከም ዘይንስሕቶ ድሌታትና በበይኑ ክኸውን ይኽእል። እዚ ድሌታት እንተደኣ ብመንጽር ህልዊ ኩነታት ብውሕሉል ሓላፍነት ተቓንዩ ግና ከሳኒ ዘይክእል ኣይኮነን። ንህልዊ ኩነታት ዘንጊዕካ ኣብ ናይ ገዛእ ርሽኻ ባህጊ ጥራይ ተወጢሕካ ምግላብ ግና ኣብ ዘብጸሖ ከም ዘየብሉ ምግንዛብ ናይ ግድን እዩ።
ንሕና ደንበ ተቓውሞ ኣብዚ ናይ ስደት ቃልሲ፡ ምስቲ ናይቲ እንብህጎ ለውጢ ቀንዲ በዓል ቤት ዝኾነ ህዝብና ብኣካል ተራኺብና ክንነግሮ እንደሊ ክንነግሮን ክብለና ዝደሊ ክንሰምዖን ኣይንኽእልን ዘለና። ብደረጃ ረብሓን ድሌትን ግና ኣብ ሓደ መስመር ኣንጻር ወጽዓን ዲክታተርነት ኢና ዘለና። ዋላ ብኣካል ተራኺብና ኣብ ሓደ ኣዳራሽ ክንእከብ ተዘይከኣልና፡ ክንናበብ ይግበኣና። እቲ ምንባብ ካብ ዝግለጸሉ መንገድታት ሓደ ከኣ ክንውስን፡ ክንሰማማዕን ክንመሓዞን እንከለና ድሌትን ህጹጽ ጠለብን ህዝቢ ኣብ ግምት ከነእቱ ይግበኣና። ብኣካል ክንራኸብ ስለ ዘይከኣልና ስጉምትታትና ካብ ህዝቢ ዝተሰወረ ከምዘይኮነ ክንዝንግዕ የብልናን። ናብኡ ዘብጽሕ መንገዲ ክትጸርግ ከይበቓዕካን እቲ ፍርዱ እግባይ ዘይብሃሎ ህዝቢ ብቕምጡን፡ ኣብ ማእከል ጐልጐል ኣፍካ መሊእካ ነናትካ ቀጢን ፈትሊ እንዳመዘዝካ “ጽባሕ ኣብ ኤርትራ ከምዚ ዓይነት ስርዓት እየ ዝተክል” ምባል ግና “መን መርዓት ምስ በለክን ትኮሓላ” እዩ ዝኸውን።
30 ጥሪ 2016
ተበግሶ ማሕበር ደቂ ኣንስትዮ ኤርትራን ኔትዎርክ ደቂንስትዮ ኤርትራን ጀርመን ከምኡ’ውን ንሰፊሕ ጥርናፈ ደቂኣንስትዮ ዝቃለሳ ወልቀ ደቂኣንስትዮ ኤርትራውያን ብምትሕብባር፡ ንሸሞንተ መጋቢት ዕለት 12.03.2016 ኣብ ፍራንክፈርት ጀርመን ክነብዕልስለ ዝኾንና፡ ንዅሉ ደላዪ ፍትሕን ማርነትን ንዕድም ኣለና። ኣብዚ ንመሰልና ኣሎና ባዕልና! ኢልና ነዳልዎ ዘለና በዓል 8 መጋቢት ብዛዕባ፡-
- ንዓና ንደቂኣንስትዮ ኤርትራ ተጠርኒፍና ብግቡእ ንኸይንቃለስ ዝዕንቅፉና ዘለው እንታይ’ዮም?
- ሰፊሕን ድልዱልን ማሕበር ደቂኣንስትዮ ኤርትራኸ ብኸመይ ክንምስርት ንኽእል?
ዝብሉ ነጥብታት ክንመያየጥን ክንካታዕን ምዃንና ንሕብር።
በዓል ንገብረሉ ቦታ
Saalbau Nied Heinrich – Stahl – Str. 3
65934 Frankfurt - Nied
ዕለት፡ 12.03,2016
ሰዓት፡ 15፡00-22፡00
ብደሓን ምጽኡ
ኣዳለውቲ ሽማግለ በዓል 8 መጋቢት 2016